لو كان العلم بدخول السجن ما كان لابن باز رحمه الله في العلم نصيب،
ولو كان العلم بالشهادات ما كان للألباني رحمه الله في العلم نصيب،
ولو كان العلم بكثرة التصانيف ما كان لمقبل الوادعي رحمه في العلم نصيب،
ولو كان العلم بالقومية العربية ما كان لمحمد أمان الجامي رحمه في العلم نصيب،
ولو كان العلم بالخطب الرنانة ما كان لربيع المدخلي حفظه الله في العلم نصيب،
ولو كان العلم بكثرة المشاهدات [الترندات] ما كان لصالح الفوزان حفظه الله في العلم نصيب،
فالعز كل العز في اتباع السنة بمنهج سلف الأمة، ولا عزاء لمن يلعبون سياسة بلبس ثياب الدين.
وكتبه/ ضاحي الغندور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق